سينما

في أمسية فنية وثقافية، ذرفت فيها الدموع وأعيدت فيها ذكريات واحد من أهم أعمدة الأغنية العربية، هو الراحل الفنان السعودي طلال مداح، لم ينسَه رفقاؤه ومحبوه رغم مضي أكثر من عشرة أعوام على وفاته، حيث بقي طلال الإنسان في قلوب عشاقه ولم يخرج «صوت الأرض» من شرايين المحبين. أقيم الحفل مساء أول من أمس الأربعاء

أطلق الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة اسم «بنت الخيال» على الألبوم الغنائي الجديد الذي أصدر بالتعاون مع الكثير من الفنانين في العالم العربي، ولحن جميع قصائده الفنان والملحن البحريني أحمد الهرمي، وقدمت بصوت الكثير من الأصوات الخليجية البارزة، منهم محمد عبده، وراشد الماجد، وعبد المجيد عبد الله، وأصيل أبو بكر،

لا أنسى أنني في الندوات التي كنت أقيمها في نقابة الصحافيين المصرية وتتناول المسلسلات التلفزيونية، كنت أسعد كثيرا عندما تلبي دعوتي للحضور الفنانة الكبيرة «هدى سلطان» بطلة مسلسلات مثل «زينب والعرش»، «الوتد»، «الليل وآخره»، «أرابيسك» وغيرها.. كانت دائما «هدى سلطان» حتى بعد ارتدائها الحجاب تبدو لي وكأنها

* «كيف نوصل لك يا خاتم سليمان؟ قل لنا سرك يا لولو ومرجان ما خلق مثلك لا إنسي ولا جان دلنا بالله يا خاتم سليمان يا ملك شكلك هيبة وسلطان أكيد من حقك نلبس ونزدان ما خلق مثلك لا إنسي ولا جان دلنا بالله يا خاتم سليمان».. هذا هو المطلع القصيدة التي لحنها الموسيقار السعودي محمد شفيق، وقدمت قبل أيام بصوت

إذا بحثت عن الكاتب المصري وحيد حامد، فلن تجده إلا مستغرقا في عالمه الخاص.. يجلس كل صباح بجوار نافذة زجاجية في أحد الفنادق الكبرى، ليطل منها على نيل القاهرة. كوب الشاي الأخضر، وحزمة من الورق الأبيض، ومجموعة من الأقلام الحبر والرصاص، هي الذخيرة الحية والوحيدة التي يستخدمها وحيد حامد في توجيه قذائفه،

لا تستقر الأغنية الشعبية في المغرب على نمط أو صنف أو لون واحد، فهي تتنوع مع التنوع الجغرافي والطبيعي من شرق البلاد إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها.. غناء متنوع ومتعدد، حيث يشكل أحيانا لكل منطقة غناؤها الخاص بها إيقاعا وكلاما وعزفا، مع التنوع اللغوي بين اللهجات الدارجة المحلية والأمازيغية مثل «تامازيغت،

* جولة في سينما العالم * أصدر المخرج وكاتب السيناريو ديفيد ماميت، كتابا من الآراء بعنوان «المعرفة السرية»، يتحدث فيه عن نشأته ونفسه وعن هوليوود حيث يوظف مادته عنها بهجوم مكثف على الليبراليين واليساريين فيها، معتبرا أنهم يقودون السينما إلى الهاوية بسبب ميولهم. ماميت، الذي يعتبر في كتابه أن بناء مسجد